Articles
بين جدران غرفتي الشاحبة الملونة بالوان الوحدة والملل وعطش الروح
جلس على يساري وأخذ يبث في رأسي سم الذكريات وترانيم التخيلات
وابتدئ حوار من غير كلمات، حروفه انفاساً متقطعة وانتكاسات على الشفاه
حوار مطول اعمق بالاثر من ضرب الاسواط يرمي بأثقاله على جسد تتعالى به صرخات
صرخات توقض من الجمه البعد وتوارى تحت طبقات
فينسدل ما اعتاد ان يفترشه وتتجمهر حوله دماء من نار تلهبه
فتضج عروقه غضبا وينشبها في مثلث العذاب فيقف كسارية تعانق السماء
ويمتلئ صدره بنفحة كبرياء ... اقرأ المزيد
Articles
بين جدران غرفتي الشاحبة الملونة بالوان الوحدة والملل وعطش الروح
جلس على يساري وأخذ يبث في رأسي سم الذكريات وترانيم التخيلات
وابتدئ حوار من غير كلمات، حروفه انفاساً متقطعة وانتكاسات على الشفاه
حوار مطول اعمق بالاثر من ضرب الاسواط يرمي بأثقاله على جسد تتعالى به صرخات
صرخات توقض من الجمه البعد وتوارى تحت طبقات
فينسدل ما اعتاد ان يفترشه وتتجمهر حوله دماء من نار تلهبه
فتضج عروقه غضبا وينشبها في مثلث العذاب فيقف كسارية تعانق السماء
ويمتلئ صدره بنفحة كبرياء ... اقرأ المزيد
Articles
بين جدران غرفتي الشاحبة الملونة بالوان الوحدة والملل وعطش الروح
جلس على يساري وأخذ يبث في رأسي سم الذكريات وترانيم التخيلات
وابتدئ حوار من غير كلمات، حروفه انفاساً متقطعة وانتكاسات على الشفاه
حوار مطول اعمق بالاثر من ضرب الاسواط يرمي بأثقاله على جسد تتعالى به صرخات
صرخات توقض من الجمه البعد وتوارى تحت طبقات
فينسدل ما اعتاد ان يفترشه وتتجمهر حوله دماء من نار تلهبه
فتضج عروقه غضبا وينشبها في مثلث العذاب فيقف كسارية تعانق السماء
ويمتلئ صدره بنفحة كبرياء ... اقرأ المزيد
Articles
بين جدران غرفتي الشاحبة الملونة بالوان الوحدة والملل وعطش الروح
جلس على يساري وأخذ يبث في رأسي سم الذكريات وترانيم التخيلات
وابتدئ حوار من غير كلمات، حروفه انفاساً متقطعة وانتكاسات على الشفاه
حوار مطول اعمق بالاثر من ضرب الاسواط يرمي بأثقاله على جسد تتعالى به صرخات
صرخات توقض من الجمه البعد وتوارى تحت طبقات
فينسدل ما اعتاد ان يفترشه وتتجمهر حوله دماء من نار تلهبه
فتضج عروقه غضبا وينشبها في مثلث العذاب فيقف كسارية تعانق السماء
ويمتلئ صدره بنفحة كبرياء ... اقرأ المزيد
Articles
الحب كلمة تعددت معانيها والقليل يدركها ...
وكم منا ازهقوا ارواحهم وهم يحاولون اقناع انفسهم انهم ضحايا ..
فتبا لحياة كبلها ماضيها وارهبها مستقبلها ...
Articles
عندما يتملك
نفسك شعور قبيح بالشر والحقد تجاه شخص ما
وفجأة تجده
أمامك فتنظر أليه ونيران الحقد تغلي بجوفك
وبخطوات
متعاقبة يصوغها الثبات وتزينها القوة تنطلق إليه
لتذيقه
بعض مما تعانيه
والطامة
الكبرى أذا ما نظرت إلى عينيه
تجده يبادلك
نفس النظرات
وكأنها
أمواج من نار تغمرك
ولا تزيدك
إلا احتراقاً وغيظاً وإصراراً
وها هو
الشر والحقد عاد كسوط
لمع فوق
ظهورنا فقذف بكل منا تجاه الأخر
كنيزك لا
يكبحه إلا الدمار
وها هي
العروق تتسع وتبرز والأعصاب تشد استعداداً للمواجهة
والأبصار
لا تهتز ولا ترتجف ولا تتنحى عن هدفها
ولكن عندما
يقترب منك تتبدل ملامحك
بملامح
تغزوها الطبية والبراءة المصطنعة
لتكون ضربتك
مكسوة بملامحك وباطنها باطنك
"وبلمح
البصر يبدأ وينتهي كل ... اقرأ المزيد